رواية قصه مطلوبه بقلم نور ابراهيم
المحتويات
مانزلتش من عليها وفتح درج وفضل يفتش جواه نور طنشته وراحت ناحيه الدولاب وفتحته واخدت هدوم قرب حمزه منها فخاڤت منه ولفت حط شئ علي انفها
نور پخوف انت هتعمل ايه
حمزه هششش مټخافيش ياقلب حمزه
نورحست بدوار وكانت هتقع علي الارض جري حمزه ومسكها قبل ما تقع ونور فقدت وعيها في الحال
............
حمزه بخبث وسخرية فيه ايه يامدام ولا قا من حنان مساء الخير.. اسفة حبيبي
حنان طب يلا البسي بسرعه وانزلي لان رؤف منتظر عشان نروح المول
نور دقايق وأكون جاهزة
حنان اوك.. وبعدها راح ناحيه الدولاب وخرج رزمه فلوس وادهالها
حمزه خدي الفلوس دي واشتري كل الي نقصك انت ويزن
بعتاب لتأخير نور الحمد لله اخيرآآ جت اتاخرنا. يلا نمشي يا أميرة نور
نور بابتسامة طيب يا جميله
حنان يلا بينا.. وخرجوا وطلعو للمول و اشترت حنان حاجات كتيره أما نور فاشترت هدوم ووشويه حاجات ليزن ولما رجعوا القصر اتعشو وراح كل شخص ل غرفته ينامو.. أما حمزه خرج يسهر
ريتا حسنا يا سيدتي.. نزلت نور ودخلت المطبخ وفتحت الصيدلية وجابت خافض الحرارة ووعاء مليان ميه
تعمل بيها كمادات ليزن ورجعت تاني لغرفتها
لقت حمزه واقف منتظرها عند باب الغرفة و خاڤت جدا لما شافته
نور برتباك علاج ليزن لأن حرارته عاليه
حمزه عقد حواجبه وبعدم تصديق يزن و هو فين يزن بصت نور في سريره ملقتهوش
نوربصدمة اكيد أخدته ريتا لاوضته أنا هروح اجيبه.. جت تلف تروح
نور غمضت عينها قبل ماتلف لحمزه بهمس أستر يا رب.. لفتلو.. نعم
حمزه باستفسار انت كنتي في الدور اللارضي
وحاطه شال عليه مش لاقيه الي ترد بيه عليه وتقوله دق الباب بصلها وراح هو فتح الباب لقي المربيه ويزن
حمزه بعصبية ماذا هناك وماذا تريدين في هذا الوقت
ريتا پخوف وأرتباك من حمزه لقد جلبت يزن يا سيدي فهو نائم
حمزه بحدة أخبريني هل هو بخير الأن
ريتا بنفس خۏفها نعم فلقد حممته بماء دافئ وأعطيته خافض حرارة وقد نام على الفور
ريتا حسنا يا سيدي وأنا أسفه على الإزعاج..بصت لنور بتعجب وراحت .. قفل حمزه الباب بالمفتاح فنتاب نور الخۏف وخصوصا لانه كان في قمة العصبية فرجع ووقف قصادها
حمزه بحدة أنتي ماجاوبتيش على سؤالي يا زفته
نور قلت لك روحت اجيب الدواء ليزن .. ولأن الكل نايم نزلت حتى من غير تفكير وبمجرد ما قالت كدا وثواني وتلاقي قلم منه نزل على وشها من قوته وقعت منها ازازه الدوا من ايدها وكانت هي كمان هتقع بس هو لحقها ومسكها من شعرها وسابه ومسكها من فكها ولزقها في الجدار
حمزه بهمس عند ودنها كان لازم تفكري قبل ما تنزلي تحت ولا نستي انك مراتي ليا انا وبس ...هزت نور راسها ب اه وهي ماسكه ايده
نور پألم من مسكت حمزه لفكها ودمعتها على خدها أرجوك يا حمزه سبني انت بتوجعني جدا.. ولو كنت مكاني كنت هتعمل الي عملتو انا
حمزه ضغط علي سنانه انا مش هكون مكانك عارفه ليه لان فيا مخ بفكر الست المحترمة
نور عشان تتخلص منه اه فهمت وأنا أسفه.. بس أرجوك سبني وأوعدك بأني مش أكرارها
حمزه لا والنبي كرريها عشان اسويك بالاسفلت
نور أقسم لك بأني مش هكررها مره تانيه .. فدفعها على السرير وراح ناحيه دولاب هدومه غير هدومه ونام علي السرير وسابها هي تبكي
حمزه بعصبية طفي الزفت لاني هتخمد ساااامعة. قفلت النور وأأعدت تفكر في يزن المړيض وبعد ما نام حمزه غيرت هدومها وخرجت من غرفتهم وراحت تطمن على ابنها. وفي اليوم التاني صحت على صوت هبد علي الباب أأعدت مخضوضه وبصت لحمزه وقامت فتحت لقت نرمين واختها فاتن
فاتن بعصبية حمزه فينه
نور بهدوء واستغراب نايم فيه ايه
نرمين بتعالي وتكبر انت مفكره نفسك مين عشان تقفي وتسألي
نور بتأفف من أسلوبها اوف هو جوه .. بصت في ساعتها لقتها تمانيه الصبح ....دخلو وصحو حمزه زي التتار من النوم ولما صحي مخضوض
حمزه بفزع ايه الحړب قامت
فاتن بنفعال انت ازاي تتجوز البنت وتسيبها وكل ليله تيجي هنا عند مراتك القديمه
حمزه مسك رأسه ونفخ انتم هنا عشان كدا يا مراه اخويا
فاتن پصدمة من كلامه تقصد ايه بكلامك ده!!.. أعد وبصلهم بقرف
حمزه بهدوء أسالي مدام نرمين وهي تقولك عن سبب جوازي منها انا لو كان بايدي مستحيل كنت اتجوزها
نرمين بعصبية انت بتفضل الغريبة
متابعة القراءة