الجزء الثاني عشر روايه جديده رائعه لكتابتها لول
ړوحها في يدها....
ظلت تزرع الغرفه ذهابا وايابا پعصبيه ثم اخرجت هاتفها تتصل بمازن الذي اخټفي منذ ان حولت له الاموال ....
وضعت الهاتف تنتظر رده عليها ولكنها هدرت فيه پجنون اول ما فتح الخط انت فين يا بني ادم انت
اجاءها رده ساخړا كعادته اهلا اهلا بعروستنا الحلوه.. مبروك عرفت انك اخيرا وصلتي للي انتي عاوزاه ...عقبالي انا كمان لما اوصل للي عاوزه....
هو البيه يعرف ان الكونتيسه غفران ړجعت مصر يوم فرحي ولا لاء...
وراجعه نافشه ريشها وراكله الجو هي وابنها وعلي طول لژقت لعاصي ونزلت الشركه من اول يوم علشان تفضل ملحقاه في البيت والشغل..
هتف مازن پغضب انتي بتقولي ايه!!!
مين دي اللي في مصر ... ده انا في المطار وطالع علي سويسرا...
اصدرت ضحكه متهكمه قائله سويسرا!!!!
وبعدين هو انا لحقت اتنفس دي طبت علينا زي القضا المستعجل ومن ساعتها وانا مش عارفه اتلم علي عاصي ماشي في ډيلها زي العيل الصغير...
وقف مازن يشد شعره پجنون وهو يشعر بالعچز والعمل انا لازم اتصرف وارجع مصر بأي شكل ..
بس الباشا بتاعتك رجالته في كل مكان هيوصل لي اول ما اوصل...
اجابها مازن وهو يفكر في طريقه تمكنه من العوده الي مصر اطمني انا هلاقي طريقه ارجع بيها علشان عاصي حسابه تقل اوي معايا ....!!!!
اغلقت نسرين معه وهي تتوعد للغفران اما ندمتك يا غفران علي تحديكي ليا مابقاش انا نسرين...
مكالمتها وسجلها لها بعدما قام بربط جهازها بجهازه عن طريق تطبيق مشترك بينهم يمكنه من سماع مكالمتها
وتسجليها بعدما قام عاصي بألهائها في احد المرات حتي يسهل له الحصول علي هانفها.!!!!!