روايه جديده كامله الفصل الاول
فضلت في مكانها...
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين .
مليكه بصوت منخفض الحقوني حد يلحقني
كان كريم جالس مع صديقه وزجته أول ما سمع صوت خپطها على الباب مسك رمود التحكم وعلى صوت الشاشه وقام بإبتسامة
هشوف مين بيخبط وارجعلك
صديقه عاصم هز رأسه بالموفقه خرج كريم واختفت ابتسامته وبان الحده على ملامحه قرب على الغرفة فتح الباب ودخل بعصبيه
كريم بعصبيه اوعي اسمع صوتك مفيش حد هيرحمك من تحت ايدي لغيط اما الضيوف يمشه صوتك دا مسمعهوش أنتي فاهمه عالى نسبة صوته بشخيط فاهمه
مليكه بضعف فاهمه
بصلها بستحقار وخرج قفل عليها بالمفتاح ودخل المطبخ حضر القهوة وخرج دخل الصالون قدملهم القهوة وجلس
عاصم بتدخل شوف بقالنه سنتين في العماره ومعرفتهاش غير لما أنت شوفتها وقولت ل ريم عليها حمزه بشوفه كتير بس مكنتش بتعامل معاه بس مليكه العماره كلها بتشهد بأخلقها وتربيتها
كريم وهو مركز مع كلامهم واحنا من امتا يا دكتوره ريم بنسأل الأساله دي مش فارق معايا التعليم كفاية هيا
هي فين مشوفتهاش من ساعة ما جيت
نايمه أنتي عارفه أنها تعبانه
ألف سلامة عليها زعلت جدا علشانها هي دلوقتي اتحسنت
الحمدلله احسن بكتير
قام عاصم من مكانه نسيبك احنا يا كريم والف مبروك مره تانية
ادوية إيه
انت مجبتش الادويه ل مليكه أنا هبقا اكتبهالك على الوتس وابعتلك نتيجة التحليل
كريم برتباك من معرفة ريم أمر حمل مليكه ماشي
خرج عاصم وزوجته قفل كريم الباب وهو بيفكر بحزن على معشقته الخ ائنه قرب على غرفتها
نظرة ليه بستغراب وسندت على الحائط وقامت كتمت ألمها الشديد بصعوبه سندت على الحائط لغيط أما خرجت من الغرفة وصلت المطبخ شربت المياه بعطش ودخلت الحمام وقفت أمام المرايا نظرة إلى وجهها الشاحب من قلت الأكل والهلات التي تحيط عيناها والك دمات التي تملئ وجهها بل جس دها بأكمله خ لعت التشرت وهي تنظر بحسره إلى جسدها الأزرق عيونها دمعت غظب عنها قربت على البانيو اخذت حمام دفئ وهي بيطل منها صوت انين ألم خرجت بعد فترة وهي لبسه البرنس ورفعه شعرها كحكه لفوق دخلت الغرفة قربت على الدولاب وهي تشعر بدوخه شديدة من قلت الطعام خرجت ملابس ولفت اتفجأة ب كريم
بعد فترة كان جالس على طرف السرير ماسك رأسه بين ايده وهو سامع صوت بكاء بل أنهيارها شالت الحاف من عليها وقامت من مكانها وهي تشعر پألم سندت على الحائط وهي حاسه بدوخه شديدة حاولة تتحرك من مكانها بس الدوخه زادت والدنيا بقت بتلف بيها وكل حاجه قدمها بقت باللون الاسود محستش بحاجه غير بتنميلة جسمها لما
وقعت على الأرض قبل ما تغيب عن الوعي.