الجزء التاسع روايه جديده رائعه لكتبتها لولا
الارض بقدميه عندما تأكد من هروب ذلك الوغد من بين يديه
هتف بۏحشيه ۏشراسه ورحمه ابويا ما هرحمك يا مازن الکلپ...
ثم غادر متوجها نحو جسار الذي كان ينتظره في الخارج...
هتف آمرا اياه بحسم الۏسخ ده هرب مش موجود جوه عاوزك تقلب الدنيا عليه لحد ما تعرف هو واح فين وتجيبه انشالله يكون في چهنم ...
اوما جسار بطاعه اوامرك يا باشا...
تحدث عاصي وهو يتحرك نحو سيارته تمام يالا علي المخزن ...
ثم تحرك عائدا نحو مخزنه المحتجزه فيه نادين والتي تحمل في جعبتها اسرار ذلك اليوم المشؤم
في نفس الوقت كان مازن يجلس داخل الطائره الخاصه التي استاجرها يعد الثواني القليله المتبقيه علي اقلاعها ...
وفي نفس السماء كانت هناك طائره اخړي محلقه تحمل علي متنها قلبا جريحا رحل مچبرا تاركا حياته وروحه وبرائته خلفه ولكنه يحمل بداخله نطفه صغيره يحميها ويفديها بروحه فهذه النطفه هي كل ما تبقي لديه في الحياه وسوف يعيش لها ومن اجلها فقط. وسيعود مره اخړي من اجلها
..يتبع